الجمعة، 9 دجنبر 2011
الاثنين، 5 دجنبر 2011
التخطيطات المرحلية الاربع لجميع المواد المستوى 3
التخطيطات المرحلية الاربع لجميع المواد المستوى 3
من اعدادي الخاص
انتظرانتظر دعواتكم
http://www.4shared.com/file/J_D9nUNw/attakhtit.html
استعمال زمني المستمر
http://www.4shared.com/file/mU7MjcIv/___online.html
المستوى3 حصص الاسبوع عربية
http://www.4shared.com/document/gOHjLVQS/doc3__.html
دليل الأستاذ في المعالجة (جديد)
دليل الأستاذ في المعالجة (جديد)
دليل الأستاذ في المعالجة (نسخة عربية)
دليل الأستاذ في المعالجة (نسخة فرنسية)
دليل الأستاذ في المعالجة (نسخة عربية)
دليل الأستاذ في المعالجة (نسخة فرنسية)
دلائل بيداغوجيا الادماج 2011 عربية وفرنسية
دلائل بيداغوجيا الادماج 2011 عربية وفرنسية
من هنا
http://www.almadariss.net/vb/showthread.php?t=9919
دليل بيداغوجيا الإدماج (نسخة عربية)
دليل بيداغوجيا الإدماج (نسخة فرنسية)
منقول
الأحد، 4 دجنبر 2011
planification des palier 6 aep mes apprentissages
اليكم تخطيط المراحل الاربعة للفرنسية للمستوى السادس
مرجع : mes apprentissages
عملي الخاص اتمنى ان يفيدكم ويوفر عليكم الجهد الكبير في انجاز التخطيط
ما عليك الا تغيير البيانات الشخصية في الاعلى والطبع
كما اتمنى ملاحظاتكم ان كانت هناك أخطاء او اضافات يجب القيام بها
المرحلة الاولى
المرحلة الثانية
المرحلة الثالثة
المرحلة الرابعة
------------
أخوكم محجوبي
مرجع : mes apprentissages
عملي الخاص اتمنى ان يفيدكم ويوفر عليكم الجهد الكبير في انجاز التخطيط
ما عليك الا تغيير البيانات الشخصية في الاعلى والطبع
كما اتمنى ملاحظاتكم ان كانت هناك أخطاء او اضافات يجب القيام بها
المرحلة الاولى
المرحلة الثانية
المرحلة الثالثة
المرحلة الرابعة
------------
أخوكم محجوبي
تخطيط المرحلة الثانية وفق بيداغوجيا الادماج المستوى الرابع جميع المواد
التحميل من هنا
منقول
منقول
تخطيط المرحلة الثانية القسم الثالث جميع المقررات
توزيع و تخطيط المرحلة الثانية القسم الثالث جميع المقررات
عربية فرنسية رياضيات جميع المواد
التحميل
من هنـــا
منقول
الكتاب المدرسي من منظور بيداغوجية الإدماج
الكتاب المدرسي من منظور بيداغوجية الإدماج:كزافيي رودجيرز:
اعتبارا لعدم صلاحية الكتاب المدرسي الحالي،وعدم ملائمته للتدريس بواسطة بيداغوجيا الإدماج،كيف يتصور كزافي رودجيرز الكتاب المدرسي؟
ضمن كتابه الصادر و المعنون" ببيداغوجيا الإدماج "،افرد الباحث حيزا لا بأس به للحديث عن شروط و خصائص تأليف الكتاب المدرسي ،فماذا قال:
" يذكرنا المؤلف في البداية بوظائف الكتاب المدرسي المتمثلة في:
_ نقل المعارف و تنمية القدرات و الكفايات وتدعيم المكتسبات و تقويمها و المساعدة على إدماجها،فضلا عن قيامه بوظيفة مرجعية و بالتربية الاجتماعية و الثقافية.
وقد لاحظ بأن هذه الوظائف جميعها متلائمة مع المقاربة الإدماجية للتعلمات، التي تروم تنمية القدرات و الكفايات و .و لكي يكون الكتاب المدرسي مدمجا،عليه أن يخضع لشرطين على الأقل وهما:
* تضمنه لبعض الكفايات التي يتعين تنميتها.
*تضمنه لأنشطة إدماجية متمحورة حول هذه الكفايات
وبهذا الصدد اقترح" رودجيرز" خمس مراحل اساسية لبناء كتاب مدرسي مدمج وهي:
_تحديد بعض الكفايات
_ إدراج أنشطة الإدماج داخل الكتاب المدرسي.
_ حذف المضامين الزائدة.
_ تنمية جوانب خاصة بالكفايات.
_ بنينة جديدة و تامة للكتاب المدرسي من منظور تنمية الكفايات.
وقد نبهنا المؤلف إلى أن الأمر يتعلق فقط بأفكار عامة حول الكتاب المدرسي،انطلاقا من تصور إدماجي،أما إذا ما أردنا الحصول على معلومات مفصلة تخص هذا الموضوع،فيمكننا الرجوع إلى كتاب"فرنسوا ريشودو" حول تصور وإنتاج الكتب المدرسية
ونقترح الآن الوقوف بشكل مختصر على كل مرحلة من هذه المراحل الخمس.
1_ تحديد بعض الكفايات:
إن إدراج بعض أنشطة الإدماج داخل الكتاب المدرسي يعتبر غير كاف،لذلك يتعين معرفة كيفية توجيه هذه الأنشطة و تحديد الكفايات المساعدة على توجيهها.و يقترح( روجدجيرز) اعتمادا ما بين أربعة الى ست كفايات في كل كتاب مدرسي،لأن تحديد عدد أقل نادرا ما يسمح بتنمية المضامين المطلوبة ،أما إذا كان العدد أكبر،فإنه يضعف الخاصية الإدماجية للكتاب المدرسي.
2_إدراج أنشطة الإدماج:
.يستدعي التعلم بواسطة الإدماج الأنشطة التالية:أنشطة الاستكشاف وحل المشكلات و التعلم النسقي و البنينة و التقويم و المعالجة.و الملاحظ ان هذين النشاطين الأخيرين يظلان هامشيين داخل الكتاب المدرسي.وتتميز أنشطة الإدماج بتمركزها حول التلميذ باعتباره فاعلا،وتحيين مجموعة من الموارد و اكتساب معنى بالنسبة للمتعلم و تضمنها لما هو جديد باستمرار.
3_ حذف المضامين الزائدة:
.ما يميز الكتاب المدرسي هو غزارة المحتويات ، و يرجع ذلك إلى عدة عوامل نذكر من بينها:كون عدد كبير من الكتب المدرسية يرتبط بثقافة مدرسية تثمن كثافة المضامين،وكون المناهج و المقررات تتضمن هذه الكثافة اصلا، و لأن الكتاب المدرسي ينجز من طرف المتخصصين في المادة،فإن التصور السائد حول التلميذ هو اعتباره بمثابة وعاء يتعين ملؤه بالمعارف.
وعلى الرغم من ان بيداغوجيا الإدماج لا تنكر دور هذه المحتويات،الا انها تؤكد على ضرورة ملاءمتها للكفايات التي يجب تعبئتها،فإن المحتوى لا يعتبر ملائما إلا اذا ما ساهم في اكتساب الكفاية،وتبدو عملية الحذف ذات اهمية كبرى في المدرسة الابتدائية،حيث يكون المطلوب هو تنمية الكفايات الأساسية.
4_ تنمية الجوانب الخاصة بالكفايات:
.يجب علينا أن ناخذ صنفين من التوجهات بعين الاعتبار:صنف أول يهتم بالقدرات الضرورية لاكتساب الكفاية،مثلا،إذا كانت الكفاية تستدعي القيام بعرض شفهي،فإن المطلوب هو أن ننمي لدى التلميذ القدرة على تبليغ رسالة شفهية.أما الصنف الثاني،فيسعى إلى تنمية ثقافة الإدماج و يخضع للمبادئ التالية:
* بنينة الكفايات حول كفاية موجهة.
*أخذ تمثلات التلاميذ بعين الاعتبار.
*التحفيز على تعبئة المعارف المنهجية
*الاهتمام بتنوع العمليات الذهنية و أنماط الحلول لدى التلاميذ.
*تشجيع التداخل و التقابل بين المواد
*وضع ألأمثلة في سياقاتها.
*تعليم التلاميذ كيفية مواجهة تعقد الوضعية.
5_ البنينة التامة للكتاب المدرسي من منظور تنمية الكفايات:
توجد مقاربتان بهذا الخصوص:
* مقاربة" مركزة" للكفايات التي تعالج تباعا داخل الكتاب المدرسي.
* مقاربة" مرافقة" أو" متزامنة" للكفايات التي يتم تنميتها في نفس الوقت.
وتتجلى مزايا المقاربة المركزة للكفاية في تمكن التلميذ من ادراك التماسك المنهجي الحاصل بين عناصرها ووضوح الكفاية الموجهة بالنسبة إليه وتمكنه من معالجة تعقد الوضعية.
أما سلبياتها ،فتتمثل في إمكانية شعور التلميذ بالملل وعدم توفره على الوقت الكافي لإدماج مكتسباته.وكيفما كان الحال،فإن التلميذ مطالب بتنظيم تعلمه عبر الإدماج التدريجي للمكتسبات.
و الخلاصة هي أن الكتاب المدرسي مطالب بتجاوز تنمية المعارف لدى المتعلم،و اقتراح أنشطة تسمح بتطوير المكتسبات و تقويمها و العمل على إدماجها.
يمكن كذلك التحميل من الرابط
أساليب وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
أساليب وتقنيات التنشيط في بيداغوجيا الكفايات
بدءا ، يجدر بنا تحديد مفهوم الطريقة في التدريس ، إذ لا يقصد بالطريقة الخطوات المنهجية الممكن اعتمادها لتقديم الدرس كما هو معلوم في كل مادة من المواد الدراسية فحسب ، وإنما يقصد بها أيضا ، أسلوب العمل ، والكيفية التي يمكن بها تنظيم واقتراح مختلف الوضعيات العليمية ، من أجل تحقيق القدرات المستهدفة التي تمكن في النهاية ، من تحقيق الكفاية أو الكفايات المطلوبة ، مما يتطلب من المدرس الكثير من الخلق والإبداع والابتكار والاجتهاد ، ليس فقط لكسر الجمود والروتين الذي قد يتولد مع الأيام ، بل لأن هذا الأسلوب هو الذي يحقق الهدف أكثر من غيره ، ومن البديهي أن يكون المدرس على إلمام كاف بأساليب التنشيط الفعالة ، وبدينامية الجماعات ، فضلا عن معرفته بالكفايات المحددة ضمن المنهاج الدراسي ، والقدرات التي تتفرع عنها، والتي ينبغي توجيه الجهود ، إما لتحقيقها لدى المتعلم، أو تلك التي ينبغي تصحيحها ، أو التي هي في حاجة إلى تطوير، مادام الغرض من التعليم لا يقتصر على < نقل المعرفة ، بل يتعداه إلى تنمية المهارات الفكرية ، والسوسيوـ عاطفية، والحس حركية ، وهو ما يعني مساعدة المتعلمين على تحصيل كفايات تكون في خدمتهم طوال حياتهم >( د.عبد الرحيم هاروشي ، بيداغوجيا الكفايات ، مرشد المدرسين والمكونين . ترجمة لحسن اللحية وعبد الإله شرياط . ط. 2004 . ص : 17).
بناء على ذلك وانطلاقا منه ، فإنه ينبغي لنا ـ وهو أمر مرغوب فيه في ظل بيداغوجيا الكفايات ـ أن نتمتع بنظرة أكثر شمولية فيما يرجع إلى اختيارنا للطريقة المناسبة لتقديم محتويات درس ما ، ضمن وحدة دراسية ، دون نبذ مطلق لتلك النظرة الإجرائية التي تم اكتسابها في ظل بيداغوجيا الأهداف بأبعادها المعروفة ، وذلك لعدة اعتبارات موضوعية نذكر منها :
ü أننا لم نسمع لحد الآن من يصرح بوجود قطيعة بين النموذجين إلا لماما .
ü أن الحكم على كفاية ما أنها قد تحققت ، لا يتم إلا عبر معاينة تجسيدها في إنجاز محدد سلفا يسمح بالملاحظة والتقويم .
ü أن الإنجازات في حقيقتها إنما هي سلسلة من الأهداف الإجرائية العملية السلوكية، عقلية، أو وجدانية عاطفية ، أو مهارية حركية ، تتآلف فيما بينها وتتكامل ، لتظهر في النهاية على شكل إنجاز .
فاختيار الطريقة المناسبة كأسلوب للتنشيط ، يبقى من الأهمية بمكان في ظل بيداغوجيا الكفايات ، ولا بد من تمثلها في مكوناتها بشكل شمولي ، ومقاربتها عمليا بمنهج مدروس ، وذلك على مستوى المنهجية ، والوسائل والأدوات المعينة، ومراعاة زمن ووثيرة تعلم الفئة المستهدفة ، وطبيعة فضاء التعلم ، وكذا استحضار هامش الخطأ الممكن، والتصور المسبق لسبل التعامل معه، ومواقع وخطوات التقويم ضمن سيرورة الدرس ، إلى غير ذلك مما لابد من أخذه بعين الاعتبار عند اختيار طريقة في التدريس .
وقد يكون من باب السذاجة الاعتقاد بالاستقلالية التامة لكل طريقة عن أختها من الطرق الفعالة المشهورة وغيرها ، أو التمسك بحرفيتها ومراحلها المقترحة ، فقد يتوقف تحليل مضمون ما، أو تطوير مهارة ، أو تقديم استراتيجية معرفية معينة ، أو غير ذلك ، على الاستعانة بأكثر من طريقة واحدة حتى تصبح خبرة من خبرات المتعلم الدائمة ، ترافقه طيلة حياته ، أخذا بيده إلى الفاعلة في بناء مجتمعه ، والمساهمة في تنميته .
وفي بيداغوجيا الكفايات ، لا تستبعد أية طريقة من الطرق الفعالة ، فكل طريقة تضمن الوصول إلى تحقيق |بناء| ، أو تصحيح ، أو تطوير القدرات المستهدفة بكل أنواعها لدى المتعلمين ، يمكن اعتمادها بشكل كلي أو جزئي ، على أن نجاح الطريقة لا يكون مضمونا إلا بشرطين اثنين :
1 / معرفة المدرس بأهم أساليب حصول التعلم لدى متعلميه .
2 / معرفته ببعض أهم الفروق الموجودة بينهم فطرة واكتسابا . ويمكن إجمال هذين العنصرين في المبحثين التاليين :
نماذج المتعلمين
يختلف المتعلمون كأفراد بينهم فروق على مستوى القدرات والميول والاستعدادات، في طرق واستراتيجيات اكتساب المعلومات واستيعابها ، حيث تغلب عليهم سمة من السمات التالية ، تجعل تعلمهم أكثر يسرا وسلاسة ، أو العكس ؛ على أنه لابد هنا من التمييز بين هذه السمات كمميزات عامة في اكتساب المعارف والخبرات ، وبين الأساليب العامة لتعلم الأشخاص كاستراتيجية مؤسسة على طبيعة التكوين النفسي ، وظروف الوسط الاجتماعي والبيئي وما إلى ذلك ، مما يتميز به بعضهم عن بعض .لظروف وأسباب موضوعية عدة .
ومن النماذج التي أشارت إليها العديد من الدراسات ، هناك ثلاثة طرق أو بالأحرى سمات مميزة لكل متعلم أو مجموعة من المتعلمين هي كالتالي :
1 / المتعلمون البصريون : وهم أولئك الذين يعتمدون بالدرجة الأولى في تعلمهم على حاسة البصر ، وما يشاهدونه عيانا ، كالمكتوب ، والمصور ، والخرائط ، والمبيانات وغيرها ، ويأتي المسموع والملموس في المراتب الموالية، وهذا النموذج هو السائد ويشمل نسبة كبيرة من المتعلمين.
2 / المتعلمون السمعيون : وهم الذين يكون اعتمادهم على السمع وبشكل كبير في اكتساب جل المعارف المقدمة لهم ، ويشكل البصر واللمس والحركة معينات تأتي في مرتبة موالية من الترتيب من حيث الأهمية ، وتشكل هذه الفئة نسبة أقل من سابقتها من المتعلمين.
3 / المتعلمون اللمسيون : ويعتمدون في اكتساب معارفهم وخبراتهم على اللمس ، أو التذوق، أي التعلم عن طريق وضع اليد في العجين كما يقال ، وهم يشكلون بطبيعة الحال قلة من بين المتعلمين عموما .
4 / ويضيف بعض الدارسين ، الأشخاص الذين يحصل التعلم لديهم عن طريق الحركة ، حيث تشكل حركة الجسم جزء أساسيا من عملية التعلم عندهم ، وذلك أخذا بعين الاعتبار طبعا لمستويات النمو الفسيولوجي، والمستويات العمرية والعقلية .